قد كانت على الخاضة بولاية الرستاق وقضاء الظهيرة وتناول الغداء ومن ثم المبيت في سيح الرخاء ما بين نخل والعوابي

هكذا أخذ الجميع قرار مكان الرحلة ، وكل شخص يضع رأيه ومقترحه وقد اختمرت في ذهني فكرة عن منطقة خاضة من بعد تقرير لأحد الأخوة فوضعت للزملاء إسم المكان وزميل آخر أيد الفكرة وله تواصل مع سكاني الرستاق وذكر له جماليتها ، وهذا ما أعطى تأييد للمكان ، ناهيك على الأمطار التي سبقت الرحلة بأسبوع
على صبيحة الجمعة 4/ 4 / 2014م من بعد صلاة الفجر تجمعنا على العادة استعداداً للإنطلاق و تأخر أحدهم لظروف طارئة على ان يلحقنا على الظهيرة
أخذنا طريق فنجا الداخلي لنأخذ طريق فنجا – بوه